{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To

{رجل الأعمال بهاء عبد الهادي Things To

Blog Article

للبقاء على إطلاع دائم بحقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اشترك في النشرة الإخبارية:

بهاء عبد الحسين : تأثير رجل اعمال على مشهد التكنلوجيا المالية في العراق

اعتراضات نيابية على تعديل جداول الموازنة.. نفط الإقليم سيؤخر التمرير

‫قامت‬ ‫كارد‬ ‫كي‬ ‫بهاء‬ ‫وآمنة‬ ‫موثوقة‬ ‫مالية‬ ‫خدمات‬ ‫لتقديم‬ ‫حاسم‬ ‫أمر‬ ‫التحتية‬ ‫والبنية‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫في‬ ‫االستثمار‬

‫هذه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البيومترية‬ ‫الهوية‬ ‫بطاقات‬ ‫باستخدام‬ ‫العراق‬ ‫في‬ً‫داخليا‬ ‫النازحين‬ ‫على‬ ‫اإلنسانية‬ ‫المساعدات‬

هذه المبادرات تعكس الرؤية الإنسانية لـ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي الذي يسعى دائمًا إلى تسخير التكنولوجيا في خدمة المجتمع.

‫لهم‬ ‫وتوفر‬ ‫واألمان‬ ‫بالراحة‬ ‫الشعور‬ ‫المواطنين‬ ‫تمنح‬ ‫بيومترية‬ ‫بطاقات‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المالي‬ ‫الشمول‬

‫المساعدات‬ ‫وتوزيع‬ ،‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫قروض‬ ،‫البيومترية‬ ‫الهوية‬ ‫بطاقات‬ ‫مثل‬ ‫خدمات‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الفئات‬

وغالبًا ما تضمنت هذه البرامج ورش عمل ومواد تعليمية تُرجمت إلى اللهجات المحلية لضمان أقصى قدر من إمكانية الوصول إليها.

بهاء الجوراني.. عامل عراقي بسيط حوّله الأميركان إلى اقتصادي متهم بالفساد

وشرع في شرح القاموس حتى أتمه في عدة سنين في نحو أربعة عشر مجلداً، وسماه تاج العروس، ولما أكمله أولم وليمة حافلة جمع رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي فيها طلاب العلم وأشياخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة وألف، وأطلعهم عليه واغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نظماً ونثرا، فممن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير، والسيد عبد الرحمن العيدروس، والشيخ محمد الأمير، والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي، والشيخ عطية الأجهوري، والشيخ عيسى البراوي، والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة، والشيخ محمد العوفي، والشيخ حسن الهواري، والشيخ أبي الأنور السادات، والشيخ علي القناوي، والشيخ علي خرائط، والشيخ عبد القادر بن خليل المدني، والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي، والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا، والشيخ علي الشاوري، والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري، والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي، وهو آخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضراً، وكتبه نظماً ارتجالا، وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة أربع وتسعين ومائة وألف وهذا نصه:

هذه الخدمات لا تعزز فقط كفاءة العمليات المالية، بل تساعد أيضًا في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلالِ تسهيل الوصول إلى الخدمات البنكية وتقليل الاعتماد على النقد.

ولست بها مستبقياً فيض عبرة ... ولا طالباً بالصبر عاقبة الصبر!

من خلالِ هذه المبادرات، يسعى بَهَاء عبدُ الحُسَين إلى خلق تأثير دائم على المجتمع العِراقي، مما يعزز التنمية الاجتماعية والاقتصادية بشكل متوازٍ.